تقنية المعلومات

مع ازدياد حجم التلفزيون، فقد أخذ المشاهدون بالابتعاد عن شاشته والجلوس بعيدا عنها للحصول على متعة سينمائية افضل. ولكن هناك اتجاهاً آخر بين صانعي الالكترونيات الاستهلاكية لتقليص الشاشة وجلبها قريبا من المشاهد على مسافة لا تبعد سوى بوصات قليلة من العين، فهناك نظارة للعين لخدمة مشاهدي العروض المرئية (الفيديو)

على الرغم من تعرض العوالم الافتراضية الى انتقادات شديدة لاخفاقها في تأمين نوعية متميزة لعالم التجارة والاعمال، فان تقريرا صادرا عن مؤسسة «فوريستر ريسيرتش انك» ذكر ان الانترنت الثلاثية الابعاد ستكون مهمة للشركات خلال خمس سنوات من الان، تماما كشبكة الانترنت اليوم. واستنتج التقرير الذي رفعته قبل اسابيع

بعد عقود من توظيفه كخيار منزلي ومكتبي ايضا، شرع الكومبيوتر الشخصي «بي سي» يفسح المجال امام شقيقه الصغير الرشيق كومبيوتر اللابتوب. والكومبيوترات المكتبية موجودة منذ اوائل الثمانينات، لكن اجهزة اللابتوب المحمولة شرعت تحل محلها اخيرا. وفي العام الماضي، ولاول مرة قام المستهلكون الاميركيون بابتياع المزيد

عندما قام برادلي بارتريدج بشراء شاشة مسطحة رقيقة السماكة لمنزله في اتلنتا في الولايات المتحدة لم يكن يرغب في وضع مجموعة متراكمة من مكبرات الصوت التي تتدلى من الجدران، او تحمل مشقة وضع العديد من الاسلاك الممتدة عبر الغرفة. لذلك وللحصول على الاصوات التي تحيط به من كل الجوانب كما يرغب، قام بتركيب منصة

الكاميرات الرقمية تميل الى ان تكون ناعمة وقابلة للتهشم بسرعة. وكانت شاشة كاميرتي الثمينة من النوع «صوب والتقط الصورة فقط» من البلور السائل مع عدستها، قد اصيبا بالتلف اخيرا، لانني اعتدت ان احمل في جيبي كاميرا صغيرة من دون محفظتها. اما كاميرتي الثانية «كانون» فقد اسلمت الروح عندما اسقطتها في بركة السباحة

يبدو ان شركة «سامسونغ» الالكترونية.. تعرف «ما تريده النساء»، لذلك صممت نوعين من الهواتف المخصصة لهن. هاتفا «إس جي اتش ـ إل 310» SGH-L310 و«إس جي اتش ـ إل 320» SGH-L320، يصممان بلمسات و«تطبيقات انثوية»، مثل احتوائهما على وظيفة خاصة بقوائم التسوق، وتطبيق مماثل للروائح والعطور المناسبة، اضافة الى برنامج

الاتجاهات الجديدة للتسلية المنزلية ظهرت في معرض الالكترونيات الاستهلاكية في لاس فيغاس الشهر الماضي، فقد زالت الخزانات الكبيرة الثقيلة التي كانت تحمل التلفزيونات الكبيرة ومشغلات الوسائط المتعددة لتحل محلها الشاشات المسطحة على الجدران. ولكن بغض النظر عن الشكل الجميل لهذه الشاشات الرقيقة، الا انها ما زالت

فاجأت شركة «كرايتيريون غيمز» Criterion Games محبي سلسلة ألعاب السباق الخطرة «بيرنآوت» Burnout عندما طرحت أحدث إصدار من اللعبة على أجهزة «بلايستيشن 3» و«إكس بوكس 360» تحت اسم «بيرنآوت: بارادايس» Burnout: Paradise، نظرا لأنّ اللعبة تختلف عن الإصدارات السابقة بشكل جذريّ، ولكن من دون التأثير على متعة اللعب.